زامبيا والسنغال يخطفان الأضواء من المباراة الافتتاحية في بداية الطريق للحلممنتديات طاسيلي للرياضة العربية
بينما
تستحوذ مباراة غينيا الاستوائية مع ليبيا على معظم الاهتمام الرسمي بصفتها
المباراة الافتتاحية لبطولة كأس الأمم الأفريقية الثامنة والعشرين ، تتجه
أنظار عشاق الساحرة المستديرة داخل القارة السمراء نحو المباراة الأخرى
غدا السبت والتي تجمع بين منتخبي السنغال وزامبيا بصفتها المباراة الأكثر
سخونة.
ويتوقع المشجعون أن تشهد المباراة حماسا وندية واضحة من الفريقين نظرا
للخبرة الكبيرة التي يتمتعان بها في البطولات الأفريقية ونجاح كل منهما في
بلوغ المباراة النهائية للبطولة من قبل وذلك في عام 1994 بالنسبة لزامبيا
و2002 بالنسبة للسنغال.
ويطمح كل من الفريقين إلى بداية جيدة وقوية في البطولة الحالية أملا في
استكمال المسيرة بعد ذلك بالنجاح لتحقيق الحلم الذي طال انتظاره وهو الفوز
باللقب الأفريقي.
وتمثل المباراة خطوة مهمة لكل من الفريقين في بداية رحلته لاستعادة بريقه في بطولات كأس الأمم الأفريقية بعد سنوات من الإخفاق.
ويأمل المنتخب السنغالي في استغلال غياب العديد من القوى الكروية الكبيرة
في القارة عن هذه النهائيات ، بعدما أطاحت التصفيات بمنتخبات مصر والجزائر
والكاميرون ونيجيريا وجنوب أفريقيا ، ليحقق الإنجاز الذي انتظره طويلا وهو
الفوز باللقب بعد عشر سنوات من بلوغه المباراة النهائية للبطولة والتس
خسرها أمام نظيره الكاميروني بضربات الترجيح.
وفي العام نفسه ، بلغ المنتخب السنغالي دور الثمانية لبطولة كأس العالم 2002 في كوريا الجنوبية واليابان.
وفي المقابل ، يأمل المنتخب الزامبي في أن يكرر على الأقل إنجاز عام 1994
عندما بلغ نهائي البطولة التي استضافتها تونس وذلك بعد عام واحد من مقتل
معظم لاعبي المنتخب الزامبي في حادث طائرة ليعاد تشكيل الفريق بعناصر غلب
عليها عنصر الشباب ونجحت في بلوغ المباراة النهائية قبل أن تخسرها أمام
نسور نيجيريا.
وإلى جانب الخبرة ، يمتلك كل من المنتخبين الأسلحة التي ترجح كفته في مباراة الغد.
ويتمتع المنتخب السنغالي بقوة خط هجومه الذي سيكون مصدر الإزعاج الوحيد ليس للمنتخب الزامبي فقط ولكن لجميع منافسيه في البطولة.
ويعتمد المنتخب السنغالي بقيادة مديره الفني الوطني أمارا تراوري على قوة
خط الهجوم في حسم لقاء الغد الذي ينتظر أن يكون فاصلا على قمة المجموعة
نظرا لاتجاه نسبة كبيرة من الترشيحات لصالح هذهين المنتخبين في حجز بطاقتي
التأهل من المجموعة الأولى بالبطولة إلى دور الثمانية.
وفي غياب مهاجمين بارزين مثل صامويل إيتو لعدم تأهل المنتخب الكاميروني إلى
النهائيات ، يمكت القول بأن المنتخب السنغالي يضم أقوى خط هجوم من بين
المنتخبات المشاركة في البطولة نظرا لتألق نجومه المحترفين مامادو نيانج
وموسى سو وديمبا با وبابيس ديمبا سيسيه.
وفرض با نفسه بقوة على الدوري الإنجليزي هذا الموسم حيث سجل الهديد من
الأهداف الرائعة والمؤثرة لنيوكاسل مما يجعله مع موسى سو مهاجم ليل الفرنسي
ونيانج المحترف في السد القطري خطرا يهدد أقوى خطوط الدفاع.
وفي المقابل ، يعتمد المنتخب السنغالي بشكل كبير على الخبرة الرائعة لمديره
الفني الفرنسي هيرفي رينار الذي قاد الفريق لدور الثمانية في البطولة
الماضية بأنجولا.
كما يضم المنتخب الزامبي بعض عناصر الخبرة التي قد تلعب دورا بارزا في لقاء الغد مثل كريستوفر كاتونجو ورينفورد كالابا.
ويظل حسم المباراة غدا للفريق الذي يستطيع استغلال الأسلحة التي يمتلكها.
بينما
تستحوذ مباراة غينيا الاستوائية مع ليبيا على معظم الاهتمام الرسمي بصفتها
المباراة الافتتاحية لبطولة كأس الأمم الأفريقية الثامنة والعشرين ، تتجه
أنظار عشاق الساحرة المستديرة داخل القارة السمراء نحو المباراة الأخرى
غدا السبت والتي تجمع بين منتخبي السنغال وزامبيا بصفتها المباراة الأكثر
سخونة.
ويتوقع المشجعون أن تشهد المباراة حماسا وندية واضحة من الفريقين نظرا
للخبرة الكبيرة التي يتمتعان بها في البطولات الأفريقية ونجاح كل منهما في
بلوغ المباراة النهائية للبطولة من قبل وذلك في عام 1994 بالنسبة لزامبيا
و2002 بالنسبة للسنغال.
ويطمح كل من الفريقين إلى بداية جيدة وقوية في البطولة الحالية أملا في
استكمال المسيرة بعد ذلك بالنجاح لتحقيق الحلم الذي طال انتظاره وهو الفوز
باللقب الأفريقي.
وتمثل المباراة خطوة مهمة لكل من الفريقين في بداية رحلته لاستعادة بريقه في بطولات كأس الأمم الأفريقية بعد سنوات من الإخفاق.
ويأمل المنتخب السنغالي في استغلال غياب العديد من القوى الكروية الكبيرة
في القارة عن هذه النهائيات ، بعدما أطاحت التصفيات بمنتخبات مصر والجزائر
والكاميرون ونيجيريا وجنوب أفريقيا ، ليحقق الإنجاز الذي انتظره طويلا وهو
الفوز باللقب بعد عشر سنوات من بلوغه المباراة النهائية للبطولة والتس
خسرها أمام نظيره الكاميروني بضربات الترجيح.
وفي العام نفسه ، بلغ المنتخب السنغالي دور الثمانية لبطولة كأس العالم 2002 في كوريا الجنوبية واليابان.
وفي المقابل ، يأمل المنتخب الزامبي في أن يكرر على الأقل إنجاز عام 1994
عندما بلغ نهائي البطولة التي استضافتها تونس وذلك بعد عام واحد من مقتل
معظم لاعبي المنتخب الزامبي في حادث طائرة ليعاد تشكيل الفريق بعناصر غلب
عليها عنصر الشباب ونجحت في بلوغ المباراة النهائية قبل أن تخسرها أمام
نسور نيجيريا.
وإلى جانب الخبرة ، يمتلك كل من المنتخبين الأسلحة التي ترجح كفته في مباراة الغد.
ويتمتع المنتخب السنغالي بقوة خط هجومه الذي سيكون مصدر الإزعاج الوحيد ليس للمنتخب الزامبي فقط ولكن لجميع منافسيه في البطولة.
ويعتمد المنتخب السنغالي بقيادة مديره الفني الوطني أمارا تراوري على قوة
خط الهجوم في حسم لقاء الغد الذي ينتظر أن يكون فاصلا على قمة المجموعة
نظرا لاتجاه نسبة كبيرة من الترشيحات لصالح هذهين المنتخبين في حجز بطاقتي
التأهل من المجموعة الأولى بالبطولة إلى دور الثمانية.
وفي غياب مهاجمين بارزين مثل صامويل إيتو لعدم تأهل المنتخب الكاميروني إلى
النهائيات ، يمكت القول بأن المنتخب السنغالي يضم أقوى خط هجوم من بين
المنتخبات المشاركة في البطولة نظرا لتألق نجومه المحترفين مامادو نيانج
وموسى سو وديمبا با وبابيس ديمبا سيسيه.
وفرض با نفسه بقوة على الدوري الإنجليزي هذا الموسم حيث سجل الهديد من
الأهداف الرائعة والمؤثرة لنيوكاسل مما يجعله مع موسى سو مهاجم ليل الفرنسي
ونيانج المحترف في السد القطري خطرا يهدد أقوى خطوط الدفاع.
وفي المقابل ، يعتمد المنتخب السنغالي بشكل كبير على الخبرة الرائعة لمديره
الفني الفرنسي هيرفي رينار الذي قاد الفريق لدور الثمانية في البطولة
الماضية بأنجولا.
كما يضم المنتخب الزامبي بعض عناصر الخبرة التي قد تلعب دورا بارزا في لقاء الغد مثل كريستوفر كاتونجو ورينفورد كالابا.
ويظل حسم المباراة غدا للفريق الذي يستطيع استغلال الأسلحة التي يمتلكها.