خضيرة لاعب وسط ألمانيا: "الصبر" مفتاح الفوز على اليونان في أمم اأوروبا
أولى لاعب الوسط الألماني سامي خضيرة أهمية كبيرة للتحلي بالصبر خلال مواجهة اليونان في دور الثمانية لكأس أمم أوروبا "يورو 2012"، محذرا من خطورة تعجل الفوز.
وقال خضيرة في مؤتمر صحفي الأربعاء "إذا كنا نريد تجاوز الدفاع اليوناني فلا بد من التحلي بالصبر أولا.. سنتناقل الكرة كثيرا حتى نعثر على ثغرة.. إنه أمر صعب ولكن سنسعى إلى تحقيقه".
وأكد اللاعب ذو الأصول التونسية على عدم اهتمام زملائه بالمباريات المقبلة في البطولة، قائلا "فقط نفكر في اليونان دون غيرها ولا ينبغي علينا أن ننشغل بمنافس قادم لأننا لم نحقق الفوز بعد".
وتصب الترشيحات في مصلحة ألمانيا للفوز على اليونان والتأهل إلى قبل النهائي لملاقاة الفائز من مباراة إنجلترا وإيطاليا.
من جهة أخرى، قال خضيرة إن زميله في ريال مدريد والمنتخب مسعود أوزيل يمثل قيمة كبيرة في يورو 2012 رغم ابتعاده عن مستواه المعهود حتى الآن، مبديا ثقته في استفادة الماكينات من لمساته في المباريات المقبلة.
يذكر أن ألمانيا تصدرت مجموعتها في الدور الأول بثلاثة انتصارات على كل من البرتغال وهولندا والدنمارك، لتواصل رحلة البحث عن لقبها القاري الرابع والأول منذ عام 1996.
أولى لاعب الوسط الألماني سامي خضيرة أهمية كبيرة للتحلي بالصبر خلال مواجهة اليونان في دور الثمانية لكأس أمم أوروبا "يورو 2012"، محذرا من خطورة تعجل الفوز.
وقال خضيرة في مؤتمر صحفي الأربعاء "إذا كنا نريد تجاوز الدفاع اليوناني فلا بد من التحلي بالصبر أولا.. سنتناقل الكرة كثيرا حتى نعثر على ثغرة.. إنه أمر صعب ولكن سنسعى إلى تحقيقه".
وأكد اللاعب ذو الأصول التونسية على عدم اهتمام زملائه بالمباريات المقبلة في البطولة، قائلا "فقط نفكر في اليونان دون غيرها ولا ينبغي علينا أن ننشغل بمنافس قادم لأننا لم نحقق الفوز بعد".
وتصب الترشيحات في مصلحة ألمانيا للفوز على اليونان والتأهل إلى قبل النهائي لملاقاة الفائز من مباراة إنجلترا وإيطاليا.
من جهة أخرى، قال خضيرة إن زميله في ريال مدريد والمنتخب مسعود أوزيل يمثل قيمة كبيرة في يورو 2012 رغم ابتعاده عن مستواه المعهود حتى الآن، مبديا ثقته في استفادة الماكينات من لمساته في المباريات المقبلة.
يذكر أن ألمانيا تصدرت مجموعتها في الدور الأول بثلاثة انتصارات على كل من البرتغال وهولندا والدنمارك، لتواصل رحلة البحث عن لقبها القاري الرابع والأول منذ عام 1996.